|
آخر 10 مشاركات |
عندك صوره .. لسيارتك ،، موبايلك ،، غرفتك ،، لاب توبك ،، عطرك <الي يصير .. شآركونـآ ,
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 578797 )
Adobe Photoshop 2024 v25.4.0.319 برنامج الفوتوشوب لتحرير الصور والتصميم نسخة مفعلة
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 368524 ) |
|
المواضيع العـامه يختص باي موضوع لايوجد له قسم معين يريد العضو طرحه |
الإهداءات |
|
07-05-2011, 01:02 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
جنون أردوغان؟؟؟؟
بالأمس أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عن جنونه .. ولكنه جنون يختلف عن جنون الحكام العرب... هذا الجنون ليس باعتبار شعبه الذي ينادي بمزيد من الديمقراطية بخونة ومتآمرين ينفذون أجندة أجنبية ويستحقون الموت والمطاردة في كل بيت ودار وزنقة.... وليس بمحاصرة الناس العزل والنساء والأطفال وقتل المتظاهرين... وليس بقطع الكهرباء والماء عن المدن ومنع حليب الأطفال الرضع ومنع الغذاء والدواء عن المرضى والمحتاجين... جنون أردوغان .... يختلف عن هذا الجنون كلياً.... لقد قاد تركيا منذ ثماني سنين - فقط لا غير- عندما فاز حزبه بثقة الشعب التركي وتأييده ومنحه الحكم عن طريق صناديق الانتخابات الحرة وليس عن طريق الانقلاب أو التوريث أو التزوير لنتائج الانتخابات وإرادة الناخبين. الانجازات والتحولات على مسير حقوق الإنسان والديمقراطية التي حدثت بتركيا تحت ظل حكم العدالة والتنمية بقيادة رجب طيب أردوغان هي كثيرة ولا يتسع المقام لسردها ،وكل من يَزُور تركيا يرى الفرق الشاسع بين تركيا 2011 عن تركيا 2002حينما صعد العدالة والتنمية للحكم ،ورغم كل العوائق والمحاولات لتعطيل إصلاحات الحكومة من قبل الجيش والجهات المتنفّذه التي كانت تتحكم بمفاصل الحكم ،استطاع أردوغان رفع الدخل القومي للفرد التركي من 2200دولار إلى عشرة آلاف دولار والهدف الحالي خمسة عشر ألف دولار بعد عامين، وأصبح يزور مدينة اسطنبول لوحدها عشرة ملايين بين زائر وسائح بالعام الواحد.....أردوغان الذي يعلن ليلاً نهاراً أن حق الحكم والسيادة والسلطة بدون أي قيد وشرط هي للشعب وحده وليس لأي قوة غيره...ويعلن صباحاً مساءاً في كل خطاب له أمام الجماهير أنه هو وحزبه وحكومته خدم لهذا الشعب وليسوا أسياداً عليه وأن المواطن والناخب هو صاحب القرار الأول والأخير ، يختار من يشاء لتولي الأمانة وإدارة البلاد لتحقيق ما يريده المواطن نحو التقدم والازدهار . أردوغان- الذي حدد لنفسه ولكل أعضاء حزبه الحد الأقصى الذي يسمح به نظام الحزب هو الترشح لثلاث دورات على الأكثر، وأخذ وعداً وعهداً على نفسه بالاستقالة وترك العمل السياسي في حال لم يحصل حزبه على المركز الأول في الانتخابات القادمة - استطاع أن يجعل من تركيا البلد السابع عشر بين الدول الغنية ويهدف الآن أن تكون مرتبة بلاده العاشرة في عيد ميلادها المائة في عام2023م ... بالأمس فاجأ أردوغان تركيا وكل العالم بمشروعه الجنوني بفتح ممر ومضيق بحري جديد يوازي مضيق البوسفور الحالي بقناة اسمها قناة اسطنبول طولها 50كم تقريباً وعرضها 150م لوصل مياه البحر الأسود ببحر مرمره ...هذا المشروع الجنوني الذي سيكلف عشرة مليار دولار سيقيم مدينة جديدة يزيد سكانها عن مليون نسمة وسيؤمن مئات الآلاف من فرص العمل و سيحرك الاقتصاد التركي لعشرات السنين بل ويغير المعالم الجغرافية في اسطنبول الأوربية التي سيحولها إلى جزيرة بحرية ....بجانب هذا المشروع الجنوني سيقام أكبر مطار جديد ليصبح عدد المطارات ثلاثة من اكبر المطارات العالمية في مدينة اسطنبول لوحدها. وأنا استمع لأردوغان وهو يعرض مشروعه الجنوني ذهب بي الخيال لدولنا العربية وما تعيشه شعوبها من تهميش وإذلال وحصار وتجويع وتكذيب وتدمير وسرقة للقمة عيشها ومستقبل أولادها بل وحتى حرمناها من حق العيش والحياة ..... فهل عرف الحكام العرب ومن يدور في فلكهم من أبواق إعلام وكتاب وصحفيين مدافعين عن النظام لماذا تنتفض هذه الشعوب.....؟؟ وهل يأتي يوم يصاب حكامنا بجنون مثل جنون أردوغان؟؟؟؟ جنون أردوغان ....وجنون الحكام العرب د.مصطفى حميدأوغلو طبيب وكاتب
|
|||||
07-05-2011, 08:19 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
يعطيك ألف عافيه ولد العم سلمت يمناك لاعدمناك وبالنسبة لأردوغان فعندما يذكر اسم هذا الرجل يتبادر لذهن المتلقي مباشرة عبدالله غول الرئيس التركي الحالي والعكس صحيح انهما وجهان لعمله واحده هذان الرجلان خرجا من رحم التيار الاسلامي في تركيا سويا ووصلا للحكم ايضا سويا ان وزنهما في لمجتمع التركي بين العامه وقبل دخولهما عالم السياسه كان يماثل ويشابه وزن اثنان من أشهر العلماء لدينا (من دون ذكر اسماء) طبعا مع مراعاة فارق التوقيت مع مراعاة الفرق الشاسع بخدمة الامة والمجتمع على أرض الواقع وشتان بين الفريقين !! وماقصدته من التماثل أي في المنزله والشعبيه لدى المواطنين ولكن بريقهما خفت في بداية سلكهما لدهاليز السياسه وتناقصت شعبيتهما بسبب مكايد الضباط العلمانين بوضع العراقيل امام مشاريعهم الاصلاحيه مما دعاهما لمواجهة الجيش وهما اعزلان ليس معهما سوا الله ولان ربك لايخيب عباده الصالحين فقد اعزهم ونصرهم باحتشاد الجماهير التركيه خلفهما ضد الجيش وهو مازادهما ثبات وقوة واصرار على مواصلة السير في طريق الاصلاح والمضي قدماً وهو ماتوج بما اوردت رعاك الله من حقائق من سبيل ارتفاع الدخل وغيره مما يلامس حياة المواطن التركي العادي ولكن مالم تذكره ان تركيا كانت حين ولوج الرجلان عالم السياسة كانت تعد أكبر مديونيه لصندوق النقد الدولي في العالم وهي كانت منذ سقوط الدوله العثمانية تتحمل هذه الديون وتتضاعف سنويا نتيجة اقتراضها واما حاليا فقد قطعت الحكومه التركية عهدا بأن تنتهي مديونياتها في عام 2013 حيث قطعت شوطا كبيرا باختصار الزمن والتخلص من المديونيات الطويلة الاجل واصبحت مديونيتها الحالية لاتذكر مقارنه بما مضى شكرا لك اخوي يوسف وأسأل الله أن يرزقنا اردوغان وغول عربي
آخر تعديل محمد الصريخ أبوفجر يوم 07-05-2011 في 08:31 PM.
|
|||||
|
|
|
|
|