التسجيل مكتبي الرسائل الخاصة الرئيسية البحث الخروج  

(الدعم الفني على مدار الساعة)

مرحبا بالجميع نحن بخدمتكم لأي مشكله تواجهونها بتصفح المنتدى او عند كتابة الردود أو أي أستفسار


أعزائنا. الٱعضاء - نقدر لكم تفاعلكم معنا وللعلم مشاركاتكم ستظهر بالقسم المنشوره فيه بالمنتدى بعد مراجعتها مباشره
تنبيه من الإشراف

إيماناً منا بأهمية زيادة روابط الأسرة بكل الوسائل المتاحة . ولكل عصر وسيلته . وعصرنا هو عصر الحاسب الآلي والأنترنت فكان لزاماً علينا أن نستغل لغة العصر وننشيء موقع للأسرة على الشبكة العنكبوتية حتى يكون مرتعاً خصبا لأبناء الأسرة في كل مكان يتواصلون فيه فيقرب البعيد ويزيد من قرب القريب ويطلعوا على أخبار الأسرة فيشاركونهم أفراحهم ويساندونهم في أحزانهم . وفي الختام ذلك ليس من اجلنا بل من اجل ابنائنا نسأل الله أن يوفقنا في مهمتنا وأن يؤلف بين قلوب أبناء الأسرة ويزيد في روابطنا الأسرية والله من وراء القصد
كلمة للآسرة

آخر 10 مشاركات
} مـآ الذي تَكرهـه فيـكْ .؟!
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 518046 )
د . عبداللطيف الصريخ تحت المجهر ؟؟؟
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 493301 )
أنا الملكــ..!
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 665171 )
أتـح ــداكـــم ....!!
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 570024 )
مواضيع حلوه مره مره مره لا تفوتكم......
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 423775 )
شذى الورد (خلود)<<<<<ـــــ
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 394594 )
فحص السيارات في دبي
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 329140 )
تعرف علي معاني اسماء فرق الكيبوب
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 314013 )


   
العودة   منتديات أسرة الصريخ بمحافظة عنيزة بمنطقة القصيم بالمملكة العربية السعودية > ©؛°¨°؛©][ العامه ][©؛°¨°؛© > المواضيع العـامه
   

المواضيع العـامه يختص باي موضوع لايوجد له قسم معين يريد العضو طرحه

الإهداءات

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
   
قديم 15-08-2011, 04:31 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

الصورة الرمزية محمد الصريخ أبوفجر

إحصائية العضو








المستوى: 15 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 354

النشاط 87 / 14249
المؤشر 17%

آخر مواضيعي

محمد الصريخ أبوفجر غير متصل


افتراضي )(انما أهلك من كان قبلكم!)(

حول العالم


«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®» «®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

بقلمـ: فهد عامر الأحمدي



مضى مايقارب العام على صدور قرار خادم الحرمين
بمنع الإفتاء لغير أهل العلم والتخصص


غير أن هناك نصفاً مقابلاً لعلمائنا الأفاضل
لايجب نسيانه (وهم المستفتون أو عامة الناس)
الذين يطرحون أسئلة تضع المجتمع في شدة وحرج
فحين يسأل أحدهم مثلًا عن حكم التصفيق
أو استعمال الفيس بوك أو لبس قبعة بالرفرف أو شماغ منسوج في بلاد النصارى
أو حتى حكم وجود قبر الرسول أمام المصلين
(كما سمعت بأذني)
فماذا تتوقع أن تكون إجابة المستفتي؟

مجرد طرح أسئلة موجهة من هذا النوع من شأنه خلق فتنة وبلبلة
ووضع المجتمع - والشيخ المستفتي - في شدة وحرج

ماذا سيكون موقفك أنت
لو أجابك أحد المشايخ بتحريم شيء لم يرد في الكتاب والسنة؟
ألا تحرج نفسك في هذه الحالة !!؟
كونه أصبح لزاماً عليك إما التقيد بالجواب
أو مخالفة الفتوى بعد مساهمتك في بلورتها ؟!

لماذا التكلف وقد نُهينا عن السؤال أصلًا؟
لماذا الوسوسة !!؟
والسعي وراء التحريم وخلق الفتنة بين الناس؟
لماذا لا نتعلم من عمر بن الخطاب !!
الذي كان يسيرومعه رجل فقطر عليهما ماء من مرزاب فقال الرجل:
يا صاحب الميزاب ماؤك طاهر أم نجس؟
فقال عمر: يا صاحب الميزاب لا تخبره فقد نُهينا عن التكلف ...

لماذا لا نتعلم من مالك بن أنس !!؟
الذي سئل عن كيفية الاستواء في قوله تعالى:
(الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتوَى)
فقال: الاستواء معلوم
والكيف مجهول
والسؤال عنه بدعة والايمان به واجب
أخرجوا هذا المبتدع من مجلسنا!!

تنطّع السائل من جهة - وتسرُّع المجيب من جهة أخرى - تسببا
هذه الأيام في مراكمة المحرمات والمنهيات بحيث لم يبق شيء
إلا وتجد له فتوى تحرمه أو رأياً يكرهه
وفي المقابل يظل عدد المحرمات في القرآن ثابتا ومحدودا ومعروفا للجميع!!

ولأن المحرمات المنصوص عليها في القرآن والسنة معروفة للجميع
(كالزنا والسرقة وأكل لحم الخنزير)
تنحصر معظم أسئلة العامة في المسكوت عنه أو الصغائر
التي يتم تكفيرها بالصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة
ورمضان إلى رمضان
{إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلاً كريماً!

ولأن الكبائر معلوم أمرها ولأن الأصل في الأشياء الإباحة
يصبح من التنطع السؤال أو الافتاء في أمر مسكوت عنه
أو لم يرد في شريعة الاسلام التي لا يملك أحد الإضافة إليها
بعد وفاة الرسول وانقطاع الوحي وختم الرسالة

ويشهد الله أنني أشفق على حال مشايخنا هذه الأيام
كونهم يوضعون في مواقف صعبة لايستطيعون معها السكوت أو قول "لاأدري"
فحين يُسأل أحدهم مثلًا أمام حشد من الناس - أو على الهواء مباشرة -
يصعب عليه السكوت أو المراجعة أو الاستطراد أو استشارة غيره من العلماء
ويصبح الأقرب لذهنه اتخاذ جانب التقية والاستبراء وإعطاء رأي يميل الى الحيطة والتشدد
وحين لا يجد - أو لا يحضره في تلك اللحظة - دليلا صريحا يتكئ ويستشهد بمفاهيم نسبية وعامة
(مثل مخالفة الكفار، ودرء المفاسد، والاستبراء للدين، ولم يفعله سلفنا الصالح....)!!

والغريب أكثر أن البعض - ولا أقول الكل -
لا يكاد يردّ هذه الأيام سائلا
في حين يقول نبي الأمة (إنما أهلك من كان قبلكم كثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم)
وفي حين كانت تغلب على فتاوى السلف كلمة
(لا أدري، لا أدري)

يحشد البعض كافة الشبهات واحتمالات الزلل وسد الذرائع
لبلورة فتاوى تقيد بأسمائهم - وكأنها براءات اختراع خاصة بهم !!

ما أتمناه فعلًا هو أن يتقيد الناس - قبل المتجرئين على الفتوى - بقوله تعالى
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُم )
والاكتفاء بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم
(مانهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فافعلوا منه ما استطعتم)
وأن لا نكون مثل الذين سألوه بعد نزول آية الحج:
أفي كل عام يارسول الله..!؟
فسكت، فكرروا السؤال حتى قال : لا ولو قلت نعم لوجبت
(وتخيل حالنا لو قال نعم بسبب إلحاحهم بالسؤال)...

يقول عمر بن عبدالعزيز:
من قال لا أدري فقد أَحرز نصفَ العلم.
ويقول الهيثم بن جميل:
شهدت مالك بن أنس يُسئل عن ثمان وأربعين مسألة
فقال في اثنتين وثلاثين لاأدري لاأدري!

فأين اليوم من يقول لا أدري في ثلثيْ ما يُسئل عنه!!






كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات


 

التوقيع

آخر تعديل محمد الصريخ أبوفجر يوم 15-08-2011 في 04:42 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
   


   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

   
   

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024
جميع مايكتب لايعبر بالضروره عن رائي ادارة الموقع والذي تم افتتاحه في 11- 4 - 1432هجريه بل تمثل وجهة نظر كاتبها