|
آخر 10 مشاركات |
عندك صوره .. لسيارتك ،، موبايلك ،، غرفتك ،، لاب توبك ،، عطرك <الي يصير .. شآركونـآ ,
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 578863 )
Adobe Photoshop 2024 v25.4.0.319 برنامج الفوتوشوب لتحرير الصور والتصميم نسخة مفعلة
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 368572 ) |
|
المواضيع العـامه يختص باي موضوع لايوجد له قسم معين يريد العضو طرحه |
الإهداءات |
|
|
02-10-2011, 01:02 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
صلة الرحم؟؟
ونحن فى مشارف استقبال الشهر الحج اعاده الله علينا وعلى الامه الاسلاميه بالخير واليمن والبركات وتقبل الله منا ومنكم سائر اعمالنا وجعلنا من عباده المغفور لهم بأذن الله كما امرنا الله بالصلاه والصيام والذكاه والحج امرنا ايضا بان نصل رحمنا وهو من احب الاعمال تقربا الى الله اى ان صله الرحم عباده وليست عاده ولكننا للاسف نرى هذه الايام كثير من حالات قطع الارحام فالاقارب لم تعد بينهم موده والفه كل شخص شغلته حياته الخاصه وحالت بينه وبين ان يطمئن على اقاربه واصبحت مكالمه تليفون كل كام شهر او فالاعياد كافيه لان يتذكر ان له اقارب بس ممكن تكون افضل من لا شئ وعدم السؤال نهائيا والطريف انه كان للتكنولوجيا الحديثه دور مهم جدااااااا فى قطع صله الرحم وقطع الوصال حيث اصبح الناس يكتفون برساله قصيره من تليفونهم المحمول يرسلونها لاقاربهم بدل من الاطمئنان عليهم فليس من الممكن ان يكونوا محتاجين الى يد عون ويعتبر قطع الرحم من الكبائر حيث امرنا الله عز وجل فى كتابه الشريف بان نصل ارحمنا فى اكثر من سوره حيث قال عز وجل (( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ . وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُوا الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )) (لأنفال:74ـ 75) . (( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)) (النحل:90). (( فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه وأولئك هم المفلحون)) . (( فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ)) (محمد:23) صدق الله العظيم صلة الرحم واجبة وقطيعتها محرمة، ومن الكبائر. وقال ابن عابدين الحنفي: (صلة الرحم واجبة ولو كانت بسلام، وتحية، وهدية، ومعاونة، ومجالسة، ومكالمة، وتلطف، وإحسان، وإن كان غائباً يصلهم بالمكتوب إليهم، فإن قدر على السير كان أفضل). والمشكله انه اذا سالت احد لماذا لا تسال عن اقاربك بيرد ويقول لانهم مش بيسألوا عنى طيب هو لو يفكر هيلاقى انه لو هو بدء وسأل عنهم هما يتخذوا نفس الخطوه وحتى لو لم يتخذوها يحتسب اجره عند الله حيث نجد فى المناسبات يتجمع الاهالى والاقارب ونتفأجئ ان فلان لايعرف فلان بالرغم من صله القرابه الشديده التى تربط بينهم فمنهم من لا يعرف ابناء اعمامه حيث انه لم يراهم من فتره بعيده 1. من يصل رحمه فهو موصول بالله عز وجل في الدنيا والآخرة، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله خلق الخلق، حتى إذا فَرَغ من خلقه قالت الرحم: هذا مقام العائذ بك من القطيعة؛ قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب؛ قال: فهو لك؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقرأوا إن شئتم: "فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم". 2. يُبسط له في رزقه. 3. يُنسأ له في أجله – أن يزاد في عمره بسبب صلته لرحمه. 4. تعمر داره. 5. صلة الرحم تدفع عن صاحبها ميتة السوء. 6. يحبه الله. 7. يحبه أهله. فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من سـرَّه أن يُبسط له في رزقه، وأن يُنسأ له في أثره فليصل رحمـه".[13] وفالنهايه وبعدما عرفنا فضل وفوائد صل الرحم فألى كل قاطع رحم :عرفت فضل صلة الرحم وما فيها من الثواب العظيم فيا لسعادة الواصلين لارحامهم ولكن فى الجانب الاخر فريق من الناس هم عكس ذلك الفريق وهم القاطعون لارحامهم. فويل لهم من سخط الله تعالى وعقوبته قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" ما من ذنب اجدر ان يعجل الله لصاحبه العقوبه فى الدنيا مع ما يدخر له فى الاخره من البغى وقطيعة الرحم" كما ان قطيعة الرحم سبب فى قطيعة الله تعالى للعبد اللهم اجعلنا ممن يستمعون الى القول فيتبعون احسنه أسأل الله عز وجل أن ينفعنا بما قلنا و سمعنا وأن يجعله حجة لنا لا علينا اللهم أغفر لنا و لوالدينا ولإخواننا المسلمين، ربنا هب لنا من أزواجنا… ربنا لا تزغ قلوبنا ... ربنا أتنا في الدنيا حسنة. و صلى الله على نبينا محمد.
آخر تعديل ملكة الصريخ يوم 02-10-2011 في 01:09 AM.
|
|||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|