التسجيل مكتبي الرسائل الخاصة الرئيسية البحث الخروج  

(الدعم الفني على مدار الساعة)

مرحبا بالجميع نحن بخدمتكم لأي مشكله تواجهونها بتصفح المنتدى او عند كتابة الردود أو أي أستفسار


أعزائنا. الٱعضاء - نقدر لكم تفاعلكم معنا وللعلم مشاركاتكم ستظهر بالقسم المنشوره فيه بالمنتدى بعد مراجعتها مباشره
تنبيه من الإشراف

إيماناً منا بأهمية زيادة روابط الأسرة بكل الوسائل المتاحة . ولكل عصر وسيلته . وعصرنا هو عصر الحاسب الآلي والأنترنت فكان لزاماً علينا أن نستغل لغة العصر وننشيء موقع للأسرة على الشبكة العنكبوتية حتى يكون مرتعاً خصبا لأبناء الأسرة في كل مكان يتواصلون فيه فيقرب البعيد ويزيد من قرب القريب ويطلعوا على أخبار الأسرة فيشاركونهم أفراحهم ويساندونهم في أحزانهم . وفي الختام ذلك ليس من اجلنا بل من اجل ابنائنا نسأل الله أن يوفقنا في مهمتنا وأن يؤلف بين قلوب أبناء الأسرة ويزيد في روابطنا الأسرية والله من وراء القصد
كلمة للآسرة

آخر 10 مشاركات
} مـآ الذي تَكرهـه فيـكْ .؟!
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 483411 )
د . عبداللطيف الصريخ تحت المجهر ؟؟؟
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 462966 )
أنا الملكــ..!
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 621899 )
أتـح ــداكـــم ....!!
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 534419 )
مواضيع حلوه مره مره مره لا تفوتكم......
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 391998 )
شذى الورد (خلود)<<<<<ـــــ
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 365707 )
فحص السيارات في دبي
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 304966 )
تعرف علي معاني اسماء فرق الكيبوب
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 290076 )


   
العودة   منتديات أسرة الصريخ بمحافظة عنيزة بمنطقة القصيم بالمملكة العربية السعودية > ©؛°¨°؛©][ الخيمه الشعبيه ][©؛°¨°؛© > الآصاله والتراث
التعليمـــات روابط مفيدة الاتصالات والمجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث
   

الآصاله والتراث لقصص الغزوات التي مرت بالجزيره العربيه والآشعار التاريخيه ألآصيله والتراث فقط

الإهداءات

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
   
قديم 28-03-2011, 04:50 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

الصورة الرمزية دانة بعين بحارة

افتراضي لا صرت بالصمان والقيض حاديك

وددت أن أطرح قصة بيت شعر أشتهر بين الناس وبعضهم مايعرفون أصلها




يقول الراوي : كان في الزمن الماضي رجال معه "ناقة" طيبه ولها ذكر عن الناس اللي حواليهم وكان له ولد عاشق له "بنية" ويبي الزواج منها.


طلب الولد من أبوه أنه يخطب له "البنت" وبالفعل راح أبوه معه يم أبو "البنت" وخطبوها .


أبو البنت رحب بهم وعطاهم عليها نية الا أنه أشترط مهر لبنته "الناقة" اللي يملكها الأب ،،، طبعا الأب وكما قلنا يغلي ناقته حيل ولا يقدر يفرط فيها فما كان منه الا أن قال لوالد "البنت" : أبشر باللي تبي الا "الناقة" أنت تعرف غلاها عندي ولا أقدر أعطيك أياها .. وبين اصرار أبو "البنت" على طلبه وتمسك أبو "الشاب" بناقته لم يحصل أتفاق بين الطرفين وعاد الولد وابوه الى ديرتهم .. ومرت الايام و"الولد" كل يوم حاله تتغير وأبوه ملاحظ هالشئ وفي نفس الوقت واقع بين نارين فأبنه عزيز عنده ولاوده يضيق خاطره و"ناقته" غالية عنده جدا ومن سلالة طيبة اضافة الى انه أخذ موقف من أبو "البنت" ولاوده يعطيه أياها .. وبينما هو في حيرة من أمره خطرت على باله فكرة يبي من خلالها يبين لأبنه أهمية الناقة وفوائدها وأن التفريط فيها لا يصح مقابل أي أمر ..


وفي صباح اليوم التالي قال الأب لابنه أبيك تخاويني نبي نعس "الصمان" .. وبالفعل تخاوى الاب وأبنه وترادفوا على ناقتهم وكان الأب يحاول التخلص من الماء الذي معهم بقدر المستطاع لغاية في نفسة.. بعد فترة من مسيرهم وبعد وصولهم للصمان أكتشفوا أن الماء اللي معهم قد انتهى .. طبعا الأب عارف المنطقة زين وعارف مكان الماء لكنه وحتى يحقق هدفه من هذا كله اخذ في التمثيل على ولده وصار يردد " لا والله الا هلكنا" والولد ماهو في حال أحسن من أبوه فالوقت (قايلة) والارض مجدبة ولافيها شجر ... بعد أن اشتد الظمأ عليهم ووصلوا لمرحلة الهلاك غيّر الأب مسير الناقة ووجها يم مكان الماء اللي هو خابره أصلا ومثل ماهو معروف فان البل تشعر بوجود الماء .. سارت الناقة بالاب وأبنه وهما على أخر رمق ومن شدة العطش مرة يفيقون ومرة يغمى عليهم وفي أخر مرة صحا فيها الابن وجد أنهم على غدير ماء فشرب هو وابوه ... وأراد الاب استغلال هالموقف والبيان لولده أنه لولا الله ثم هالناقة كان هلكوا من الظمأ وقال البيت المشهور :


لاصرت بالصمان والقيض حاديك .......أيّا حسين الـدل وايّـا المطيـة


لكن الابن لازال متمسكا بحب البنية ولا فيه شئ عنده شئ لقياه لها والزواج بها .. وقال لأبوه في الحال :


الله كريم وما أومر بالتهاليـك.........ولا أومر بافراق صاف الثنيـة


لاصرت بأيام الرخا عند اهاليك..........حبة حسيّن الدل تسوى المطية



فعرف الاب أن مافيه طريقة لاقناع أبنه عن الفتاة التي أحبها ووافق على تقديم المهر الذي طلبه والدها ،،




كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات


 

التوقيع

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°مآهو غرور هذا اللي تشوفونه . . هآذي عزة نفسي في قمة توآضعها . ...°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

رد مع اقتباس
قديم 26-04-2011, 09:25 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

الصورة الرمزية احمد صالح محمد المحيميد

إحصائية العضو








المستوى: 12 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 294

النشاط 63 / 11788
المؤشر 79%

آخر مواضيعي

احمد صالح محمد المحيميد غير متصل


افتراضي

قصه حلووووه .. وقصيد ولا احلا
يعطيك العافيه على الاختيار ..

 

التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 26-04-2011, 10:22 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

الصورة الرمزية ابوسلطان

إحصائية العضو








 
 
المدير العام وسام التواجد وسام الاداره 
مجموع الاوسمة: 3...) (أكثر»

المستوى: 31 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 759

النشاط 439 / 30525
المؤشر 37%

آخر مواضيعي

معلومات العضو


مهنتي
دولتي
هوايتي
جنسيتي

ابوسلطان غير متصل


افتراضي

جداااا رااااااائعه القصه والقصيده لاهنتي اتمنى الاستمرار بنقل مثل تلك القصص الاصيله من التراث انتظر ابداعاتك

 

التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 27-04-2011, 03:10 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو

الصورة الرمزية ابوناصرالصريخ

افتراضي

الأستاذة دانة/اختيار موفق حفظك الله قصة رائعة

 

التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 27-04-2011, 09:24 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

الصورة الرمزية دانة بعين بحارة

إحصائية العضو








المستوى: 16 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 386

النشاط 103 / 15432
المؤشر 46%

آخر مواضيعي

دانة بعين بحارة غير متصل


افتراضي

جهابذة المنتدى اجتمعت في موضوعي ؟؟؟؟؟ زادني تشريفكم شرفا وحياكم الله .

 

رد مع اقتباس
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
   


   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
   


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

   
   

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024
جميع مايكتب لايعبر بالضروره عن رائي ادارة الموقع والذي تم افتتاحه في 11- 4 - 1432هجريه بل تمثل وجهة نظر كاتبها