|
آخر 10 مشاركات |
عندك صوره .. لسيارتك ،، موبايلك ،، غرفتك ،، لاب توبك ،، عطرك <الي يصير .. شآركونـآ ,
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 521135 )
Adobe Photoshop 2024 v25.4.0.319 برنامج الفوتوشوب لتحرير الصور والتصميم نسخة مفعلة
(الكاتـب : ) (المشاهدات : 326187 ) |
|
المواضيع العـامه يختص باي موضوع لايوجد له قسم معين يريد العضو طرحه |
الإهداءات |
|
|
04-04-2011, 02:15 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
)(الدجون)(
حول العالم «®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®» «®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®» بقلمـ: فهد عامر الأحمدي في جمهورية مالي - جنوب الصحراء الكبرى - تعيش قبيلة الدجون التي تعد مثالا واضحا على وجود معلومات فلكية متقدمة لدى بعض القبائل البدائية فأساطير ذلك الشعب تشير إلى اتصاله بمخلوقات فضائية متقدمة علمته الزراعة وصنع السلال - تماما مثل الفراعنة الذين كانوا يعتقدون أن الحكيم رع نزل من السماء لتعليمهم كل شيء! غير أن هذه القبيلة تملك رسوماً بدائية لمركبات فضائية أثار هبوطها الكثير من النار والغبار ورغم صراحة هذه الرسومات يعتقد علماء الآثار أنها مجرد أساطير لا ترقى لمستوى التأكيد (والأساطير كلمة جامعة ذات حدود مطاطة يستعملها خبراء التأريخ لتفسير ما يعجزون عن تفسيره)! وأول دراسة منظمة لذلك الشعب تمت على يد المؤرخ روبرت تمبل في كتابه الرائع «أسرار سايروس» ويبدو أن تمبل انحرف عن دراسته الأساسية - بخصوص الآثار الفلكية لدى الشعوب القديمة - حيث ركز في كتابه على المعارف الفلكية لهذه القبيلة بالذات وفي أكثر من موضع أبدى دهشته من معرفتهم الدقيقة بكوكب يدور حول النجم الشعرى يدعى (سايروس).. والمدهش في الموضوع أن هذا الكوكب لا يمكن رؤيته بالعين المجردة، ولم يستطع العلماء تحديد مكانه إلا قبل سنوات في المقابل يملك شعب الدجون رسوماً دقيقة لموقعه ومداره الإهليليجي ومنازله الفصلية حول نجمته المركزية وحسب تمبل فإن سبب هذه المعلومات المتقدمة هو اعتقاد الدجون بأن المركبات الفضائية القديمة (التي تشكل أساس معتقداتهم الدينية) قدمت من هذا الكوكب بالذات! وبالنسبة لشعب الدجون لا تقبل هذه المعتقدات الجدل الأمر الذي جعل المؤلف نفسه يميل لتصديق هذه الأسطورة فهو يتوسع في كتابه لمحاولة إثبات وجود مدنية متقدمة على ذلك الكوكب كما يتساءل عن كيفية علم الدجون بتلك المعلومات لولا معرفتهم به دون سواه من كواكب الكون (فهم لا يعلمون حتى بوجود كواكب قريبة نسبيا كالمريخ وعطارد)! وفي الحقيقة ؛ شعب الدجون ليس الوحيد الذي يعتقد بمقابلة أسلافه لمخلوقات قادمة من خارج الأرض ولكنه من الجماعات القليلة التي تمتلك دليلا محيرا بهذا الخصوص ففي أمريكا الجنوبية مثلا (وقرب مدينة نازكا) توجد على الأرض رسوم لمهابط يبلغ طولها عدة كيلو مترات بناها السكان كعلامات إرشادية للمركبات الفضائية التي تحدّث عنها أسلافهم وكان بعض المتحمسين قد افترضوا أن مخلوقات فضائية بنت تلك الخطوط كمدرجات أو علامات ارشادية لمركباتهم. غير أن عالمة الآثار الألمانية التي درست تلك الخطوط مطولا (وتدعى ماري ريشي) تساءلت بسخرية عن نوع المركبات التي تحتاج في هبوطها لمدرجات يتجاوز طولها عدة كيلومترات فبعد أن أمضت ربع قرن في دراسة تلك الخطوط استبعدت فرضية بنائها من قبل مخلوقات خارجية وعلقت على الفرضية الأخيرة بقولها «الأرض في هذه المنطقة لينة جدا وأخشى أن تكون السفن الفضائية قد غرزت فيها»!! ... على أي حال؛ رغم سخرية ماري ريشي ، وأسطورة قبيلة الدجون ، يظل الموضوع جادا ولا يقبل المزاح طالما آمنا بنزول آدم وحواء من السماء! المواضيع المتشابهه:
|
|||||
|
|
|
|
|