اليوم صارت معي شغلة وجربت الصداقة او هل وقتنا هذا موجود الصداقة فعلا؟
حبيت احط هل الموضوع
عندما تقع الواقعة ونصبح بحاجة إلى المساعدة ، نفكر غالباً في الأصدقاء وفي كنه الصداقة . الاعتقاد العام هو أن الصديق وقت الضيق . ولكني أعتقد أن أوقات الضيق هي أسهل الظروف لامتحان الصداقة .
ولكن في زمننا هذا هل الصداقه أختفت وحل محلها المصالح المشتركه.؟
هل أختفت التضحيات والقيم والمبادئ وأصبحنا في زمن الماده فقط .؟
في زمن التطور والتكنولوجيا أصبح الأنسان مشغولا بنفسه بحيث لا يملك الوقت للصداقه
في الماضي نسمع قصص أجدادنا مع بعضهم وخروجهم للبر والتجاره وغيرها
أم الآن الوضع مختلف ولا أعرف السبب أم انا أطلب المستحيل ألا وهو الصداقه بمعنى الكلمه
__ الصديق وقت الضيق
لكن هذه الحياة
الصداقة بزمنا هدا اصبحت مع الاسف عمله نادره...
قال تعالى( من كان يظنُ أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب الى السمآء ثم لـيقطع فلينظر هل يُذهبن كيده مايغيظ)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :لا تعجزوا في الدعاء فانه لن يهلك مع الدعاء احد.
يارب
علمني ان التسامح هو اسمى مراتب القوة وان حب الانتقام هو اول مظاهر الضعف
يارب
اذا اسأت الى الناس اعطني شجاعة الاعتذار واذا اساء الى الناس اعطني شجاعة العفو
ملكة الصداقه لمعناها الآسمى لم تعد وانما صداقة تحكمها المصالح واتحدث من واقع تجربه بالعمل لمستها وكم نتمنى ان تعود الصداقه الحقه لذات الشخص وليس من اجل مصلحه اكن صديق وعندما تنتهي او ينقل صديقي من مكانه الموجود لي فيه مصلحه اتناساه هكذا هيا الان موضوع جميل كجمال اطروحاتك للمواضيع