بحوث غربية حديثة تتحدث عن فوائد السجود في الصلاة
بحوث غربية حديثة تتحدث عن فوائد السجود في الصلاة دون أن يدركوا أن السجود ركن رئيسي من أركان صلاة المسلم.
أفضل وآمن طريقة تخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية الموجبة التي تؤذي جسمه يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة في اليوم "كما يحدث في سجود الصلاة" لأن الأرض بطبيعتها سالبة ينصح الباحثون الناس أن يتجهوا بجباههم إلى مركز الأرض حتى يمكنهم التخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى! ليس غريباً أن نكتشف أو نقرأ كل يوم عن اكتشاف علمي ،أو تحقيق بحثي ،أو نتائج ملموسة لدراسة علمية تؤكد أو تشير أو تثبت أسرار وفوائد وعظمة وروعة كثير من الطقوس أو الممارسات التي دعت إليها الشريعة الإسلامية السمحة أو ممارسات هي من صلب عقيدتها وعباداتها.ومن هذه الدراسات ما أكدته بحوث غربية حديثة تتحدث عن فوائد السجود في الصلاة ،دون أن يدركوا أن السجود في الصلاة ركن رئيسي من أركان صلاة المسلم ،والتفسير العلمي الذي يركنون إليه مفاده أن جسم الإنسان يستقبل قدراً كبيراً من الأشعة الكهرومغناطيسية في حياته اليومية التي تصله من خلال الأجهزة الكهربائية التي يستخدمها،والآلات المتعددة التي أصبح لا يستغني عنها في تصريف وتسهيل حياته ، فضلا عن وقوعه تحت تأثير الإضاءة الكهربائية طيلة ساعات الليل والنهار.ومن ثم فالإنسان تحول إلى جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرو مغناطيسية رغماً عنه . أي أن أجسامنا أصبحت مشحونة بشحنات كهربائية دون أن نشعر بها عادة. وهذا ما يفسر شعورنا بالصداع ،والضيق ، والكسل والخمول ،والآلام المختلفة في سائر أنحاء الجسم دون تفسير أو معرفة محددة للأسباب. ومن ثم توصل الباحثون الغربيون إلى أن أفضل وآمن طريقة تخلص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية الموجبة التي تؤذي جسمه،في أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة في اليوم "كما يحدث في سجود الصلاة" لأن الأرض بطبيعتها سالبة، ومن ثم تسحب حزمة كبيرة من الشحنات الموجبة الموجودة بالجسم بشكل مباشر ،كما يحدث عند توصيل السلك الكهربائي الذي يمد إلى الأرض في كثير من المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض ، أو تلك التي نضطر إلى عملها في بعض الأجهزة الكهربائية ،كالثلاجات أو أجهزة التكييف والتبريد وغيرها.فوضع الجبهة على الأرض أكثر من مرة يومياً يساعد بذلك الجسم في تفريغ الشحنات الكهربائية الضارة أو الزائدة ، والتي غالباً ما تسبب له كثيراً من المتاعب والإجهاد. لكن الأمر الجميل والمدهش في الأمر أن البحث العلمي المذكور ينصح في خلاصته بأن من الأفضل وضع الجبهة على التراب "الأرض" مباشرة دون عازل صناعي ولو كان هذا العازل سجادة أو فرشاً من القماش أو غيرذلك،حتى لاتتعطل عملية امتصاص الشحنات الزائدة من الجسم ومن ثم يسهل تسربها إلى الأرض .. الدهشة لاتتوقف عند هذا الحد، عندما تتفاجأ بأن الأمر لايقتصر على وضع الجبهة على الأرض ،بل ينصح الباحثون الناس أن يتجهو بجباههم إلى مركز الأرض ، حتى يمكنهم التخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى ...وبالطبع كلنا نعلم أن مركز الأرض علمياً وجغرافياً طبوغرافياً هي"مكة المكرمة"،وأن "الكعبة المشرفة" هي محور هذا الكوكب،.. لنسجد لله عابدين شاكرين في كل لحضة .وسبحان الله العظيم، خالق هذا الكون ومبدعه، علم الإنسان مالم يعلم. وماشرعه الله في الأرض إلا بعلم وحكمة ربانية أبدية تؤكد جهل البشرية ووهنها وعجزها أمام تفسير علل وضواهر لانعلم أسرارها حتى تقوم الساعة. المصدر/صحيفة النخبة 5/5/1432هـ |
|
موضوع جبار ياابوناصر يبين لنا سعة علم الله سبحانه وتعالى ومدى جهل هذا المخلوق الضعيف المسمى ب(الانسان)
الله يرحم الحال بس .. |
سبحان الله ونعم بالله
أختي ، أخي ، حفظكم الله وجعلنا وإياكم من الركع السجود |
الساعة الآن 01:50 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024
جميع مايكتب لايعبر بالضروره عن رائي ادارة الموقع والذي تم افتتاحه في 11- 4 - 1432هجريه بل تمثل وجهة نظر كاتبها